عبداً كنت انا ...... فجعلني اميراً
رآني قوياً وقتما ...... رأيت نفسي حقيراً
حررني بعدما كنت ...... في سجن الخطية أسيراً
عرفت السلام بعدما ...... ذقت عذاباً مريراً
عجباً مع جحودي ...... أحببتني حباً كبيراً
عجباً يا إلهي ...... أهديتني درباً منيراً
عجباً لم تيأس مني ...... مع انني رفضتك كثيراً
عجباً ماذا قدسني ...... بعدما كنت شريرا ؟ً
ما هو الا حبك ...... الذي حولني تحويلاً
أحال مرضي شفاءاً ...... أحال كآبتي تهليلاً
عجباً قبلتني بفرح ...... نسيت لي ماضٍ طويلاً
فيه آثرت التجديف ...... و ظننت القبيح جميلاً
لكنك لمست قلبي ...... الذي كان قبلاً عليلاً
فبعد وحدتي المريره ...... و جدتك انت لي خليلاً
أحبك يا إلهي بل ...... أعشقك عشقاً كبيراً
و أتوق جداً الى رؤياك ...... آمين تعال لي سريعاً
مهما كان بنا من قيود
بصرخة واحده للمسيح , هو قادر ان يحررنا
إن خير خدام للمسيح هم أولئك الذين كانوا زعماء فى الشر وقواد فى المعصية , فبدلهم المسيح إلى زعماء فى البر والقداسة, هذا هو بولس الرسول, وذاك هو القديس أغسطينوس , وتلك هى مريم المجدلية التى كان فيها سبعة شياطين.
هل رأيتم أقبح من الفحم وأرخص منه , ثم هل رأيتم أجمل من الماس وأغلى منه , لكن المدهش العجيب أن هذا الماس من ...ذاك الفحم , والمسيح بقوته يستطيع أن يخلق من فحمنا الأسود ماسآ جميلآ براقآ , ومن أشر خاطئ يخلق المسيح أعظم قديس
رآني قوياً وقتما ...... رأيت نفسي حقيراً
حررني بعدما كنت ...... في سجن الخطية أسيراً
عرفت السلام بعدما ...... ذقت عذاباً مريراً
عجباً مع جحودي ...... أحببتني حباً كبيراً
عجباً يا إلهي ...... أهديتني درباً منيراً
عجباً لم تيأس مني ...... مع انني رفضتك كثيراً
عجباً ماذا قدسني ...... بعدما كنت شريرا ؟ً
ما هو الا حبك ...... الذي حولني تحويلاً
أحال مرضي شفاءاً ...... أحال كآبتي تهليلاً
عجباً قبلتني بفرح ...... نسيت لي ماضٍ طويلاً
فيه آثرت التجديف ...... و ظننت القبيح جميلاً
لكنك لمست قلبي ...... الذي كان قبلاً عليلاً
فبعد وحدتي المريره ...... و جدتك انت لي خليلاً
أحبك يا إلهي بل ...... أعشقك عشقاً كبيراً
و أتوق جداً الى رؤياك ...... آمين تعال لي سريعاً
مهما كان بنا من قيود
بصرخة واحده للمسيح , هو قادر ان يحررنا
إن خير خدام للمسيح هم أولئك الذين كانوا زعماء فى الشر وقواد فى المعصية , فبدلهم المسيح إلى زعماء فى البر والقداسة, هذا هو بولس الرسول, وذاك هو القديس أغسطينوس , وتلك هى مريم المجدلية التى كان فيها سبعة شياطين.
هل رأيتم أقبح من الفحم وأرخص منه , ثم هل رأيتم أجمل من الماس وأغلى منه , لكن المدهش العجيب أن هذا الماس من ...ذاك الفحم , والمسيح بقوته يستطيع أن يخلق من فحمنا الأسود ماسآ جميلآ براقآ , ومن أشر خاطئ يخلق المسيح أعظم قديس