يروى لنا الكاتب الانجليزى hilaire belloc
(1953_1870
قصه الفتاه الصغيره ماتيلدا...................
اذ انتهت ماتيلدا من لعبها وجدت نفسها وحيده؛؛ لا يوجد فى المنزل سوى عمتها التى لا تقدر ان تشارك الفتاه لعبها او احاديثها.......................
صعدت ماتيلدا الى الدور العلوى؛؛وامسكت بالتليفون وكعادتها ان تكذب اتصلت بمحظه اطفاء الحريق وأبلغتهم انها فى الدور العلوى؛؛وانا نارا شبت فى المنزل.................
اتصل المسئولون بعده محطات لآطفاء الحريق؛؛وانطلقت سيارات الاطفاء مسرعه نحو المنزل............وبسرعه صعدوا على السلالم ودخلوا من النوافذ ليجدوا الفتاه الصغيره تمزح......................
شعرت العمه بصفارات عربات الحريق؛؛واذ تطلعت من النافذه رأت العربات تحيط بمنزلها؛؛والسلالم قد تثبتت نحو نوافذ الدور العلوى؛؛فأدركت ما فعلته الصغيره ماتيلدا................
صعدت بسرعه الى الدور العلوى؛؛ووجدت رجال الاطفاء فى غضب شديد...........حاولت بكل طاقتها معالجه الموقف؛؛ودفعت لهم الكثير كتكلفه لمجيئهم؛؛ثم انصرفوا.........
بعد اسابيع قليله تركت العمه الابنه الصغيره فى المنزل عقابا على كذبها وذهبت هى مكانا للتسليه.............
بعد قليل شب حريق فى حجره ماتيلدا؛؛فتحت ماتيلدا نافذه حجرتها وصارت تصرخ:::::::::::
"حريق!!!!!!!!!!! حريق!!!!!!!!!!!!!!انى سأموت!!!!!!!!!!!!!!!!"
فكان جيرانها يقولون ::::::::::::
"اصمتى ايتها الكذابه الصغيره
انطلقت ألسنه النيران الى خارج المنزل؛؛وقبل وصول عربات اطفاء الحريق جاءت العمه لتجد ماتيلدا مع بيتها قد احترق تماما.
+انزع عنى روح الكذب
+فان ابليس هو ابو الكذابين + لاكن ابنا لك يا ايها الحق
+ ولا انتسب لابليس بعد!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
(1953_1870
قصه الفتاه الصغيره ماتيلدا...................
اذ انتهت ماتيلدا من لعبها وجدت نفسها وحيده؛؛ لا يوجد فى المنزل سوى عمتها التى لا تقدر ان تشارك الفتاه لعبها او احاديثها.......................
صعدت ماتيلدا الى الدور العلوى؛؛وامسكت بالتليفون وكعادتها ان تكذب اتصلت بمحظه اطفاء الحريق وأبلغتهم انها فى الدور العلوى؛؛وانا نارا شبت فى المنزل.................
اتصل المسئولون بعده محطات لآطفاء الحريق؛؛وانطلقت سيارات الاطفاء مسرعه نحو المنزل............وبسرعه صعدوا على السلالم ودخلوا من النوافذ ليجدوا الفتاه الصغيره تمزح......................
شعرت العمه بصفارات عربات الحريق؛؛واذ تطلعت من النافذه رأت العربات تحيط بمنزلها؛؛والسلالم قد تثبتت نحو نوافذ الدور العلوى؛؛فأدركت ما فعلته الصغيره ماتيلدا................
صعدت بسرعه الى الدور العلوى؛؛ووجدت رجال الاطفاء فى غضب شديد...........حاولت بكل طاقتها معالجه الموقف؛؛ودفعت لهم الكثير كتكلفه لمجيئهم؛؛ثم انصرفوا.........
بعد اسابيع قليله تركت العمه الابنه الصغيره فى المنزل عقابا على كذبها وذهبت هى مكانا للتسليه.............
بعد قليل شب حريق فى حجره ماتيلدا؛؛فتحت ماتيلدا نافذه حجرتها وصارت تصرخ:::::::::::
"حريق!!!!!!!!!!! حريق!!!!!!!!!!!!!!انى سأموت!!!!!!!!!!!!!!!!"
فكان جيرانها يقولون ::::::::::::
"اصمتى ايتها الكذابه الصغيره
انطلقت ألسنه النيران الى خارج المنزل؛؛وقبل وصول عربات اطفاء الحريق جاءت العمه لتجد ماتيلدا مع بيتها قد احترق تماما.
+انزع عنى روح الكذب
+فان ابليس هو ابو الكذابين + لاكن ابنا لك يا ايها الحق
+ ولا انتسب لابليس بعد!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!