منذ بضع سنوات ،كانت هناك سفينة تجارية تحمل عددا كبيرا من الطيور.
وفي وسط المحيط،هرب طائر من قفصه.واخذ يحلق في الفضاء سعيدا لاجل انطلاقه من الحبس.
لكنه لم يجد له مقرا في هذا الفضاء المتسع فعاد بعد ساعات وهو في اشد حالات التعب والاعياء.
وما كاد يصل الي السفينة مرة اخري، حتي شعر بالهدوء والراحة.
يا للعجب!
لقد ظن ذلك الطائر ان السفينة هي بمثابة سجن له.لكنه اكتشف انها مكانا للراحة.
بعد ان اختبر الاجهاد والعناد في الفضاء المتسع.
ان الملايين من البشر يشتاقون للراحة ،ويبحثون عنها.
لكن بكل اسف ،يخدعهم الشيطان ويقودهم للمتاعب والمشقات.
ان الراحة الحقيقية تختلف كل الاختلاف عن الراحة المزيفة التي يقدمها الشيطان للناس.
والراحة الحقيقية تجدها عند رب المجد يسوع المسيح الذي قال
" تعالوا الي يا جميع المتعبين والثقيلي الاحمال وانا اريحكم "
وفي وسط المحيط،هرب طائر من قفصه.واخذ يحلق في الفضاء سعيدا لاجل انطلاقه من الحبس.
لكنه لم يجد له مقرا في هذا الفضاء المتسع فعاد بعد ساعات وهو في اشد حالات التعب والاعياء.
وما كاد يصل الي السفينة مرة اخري، حتي شعر بالهدوء والراحة.
يا للعجب!
لقد ظن ذلك الطائر ان السفينة هي بمثابة سجن له.لكنه اكتشف انها مكانا للراحة.
بعد ان اختبر الاجهاد والعناد في الفضاء المتسع.
ان الملايين من البشر يشتاقون للراحة ،ويبحثون عنها.
لكن بكل اسف ،يخدعهم الشيطان ويقودهم للمتاعب والمشقات.
ان الراحة الحقيقية تختلف كل الاختلاف عن الراحة المزيفة التي يقدمها الشيطان للناس.
والراحة الحقيقية تجدها عند رب المجد يسوع المسيح الذي قال
" تعالوا الي يا جميع المتعبين والثقيلي الاحمال وانا اريحكم "