الكبرياء مدت فترة الخطوبه حتى الشيخوخه
كان عمرة 16 سنة ، وكانت خطيبتة تكبرة بعام واحد ، وكانا خطيبين حديثين ، واصطدم كلاهما يوماً في حديث فأختلفت الأراء وتركتة ومضت .. وكانت تتوقع أن يعدو وراءها يستوقفها ويصالحها كما يفعل المحبون. لكنة تركها ومضى !
أما هى ففى كبرياثها أيضا رفضت أن تعود إلية ، وبقيت في بيتها تنتظر حضور خطيبها خاضعا راكعاً !! ومضى على هذا الحادث 73 عاماً .
وسمهعت الأنسة العجوز وهى في سن التسعين ،أن خطيبها وقد صار عمرة 89سنة، أنه مريض ، فذهبت تستفسر عن صحتة وتقابله وعقد أكليلهما في أحدى قرى أمريكا .. وقد فقدت هى أخيراً بصرها ، وأما هو ففقد سمعة ! وقال العريس لمراسلى الصحف
"ستكون هى أذنى وسأكون أنا عينيها " وهكذا أضاعت الكبرياء 73 عاماً سعيداً من حياة الخطيبين. ولو عرفا أنة لا كبرياء في الحب لوفرا على نفسيهما هذا الشقاء.
صلوا من اجلى
كان عمرة 16 سنة ، وكانت خطيبتة تكبرة بعام واحد ، وكانا خطيبين حديثين ، واصطدم كلاهما يوماً في حديث فأختلفت الأراء وتركتة ومضت .. وكانت تتوقع أن يعدو وراءها يستوقفها ويصالحها كما يفعل المحبون. لكنة تركها ومضى !
أما هى ففى كبرياثها أيضا رفضت أن تعود إلية ، وبقيت في بيتها تنتظر حضور خطيبها خاضعا راكعاً !! ومضى على هذا الحادث 73 عاماً .
وسمهعت الأنسة العجوز وهى في سن التسعين ،أن خطيبها وقد صار عمرة 89سنة، أنه مريض ، فذهبت تستفسر عن صحتة وتقابله وعقد أكليلهما في أحدى قرى أمريكا .. وقد فقدت هى أخيراً بصرها ، وأما هو ففقد سمعة ! وقال العريس لمراسلى الصحف
"ستكون هى أذنى وسأكون أنا عينيها " وهكذا أضاعت الكبرياء 73 عاماً سعيداً من حياة الخطيبين. ولو عرفا أنة لا كبرياء في الحب لوفرا على نفسيهما هذا الشقاء.
صلوا من اجلى