+ احفظ المزامير تحفظك المزامير
+ إن الكلمة التى تقولهاتُحاسب عليك مهما اعتذرت عنها .
+ كل فضيلة خالية من الحب لا تحسب فضيلة
+ مصير الجسد أن ينتهى فياليته ينتهى من أجل عمل صالح
+ إنالضيقة سميت ضيقة لأن القلب ضاق عن أن يحتملها
+ ضع الله بينك وبين الضيقة فتختفى الضيقة ويبقى الله المحب
+ ليس القوى من يهزم عدوه وإنما القوى منيربحه
+ فى مناسبة قيامة السيد المسيح يقول فداسة البابا شنوده الثالث لكلإنسان يسعى إلى التوبة
قام المسيح الحى هل مثل المسيح تراك قمت
ام لا تزال موصدا فى القبر ترقد حيت أنت
+ يقول قداسة البابا فى مناجاة صلب السيد المسيح :
فلماذا أنت مصلوب هنا ؟ وأنا الخاطئ حر أتباهى
حكمة يا رب لا أدركها وحنان قد تسامى وتناهى
+يقول قداسة البابا معزيا فىالتجارب : ( ربنا موجود - كله للخير - مسيرها تنتهى )
+ فى مناسبة قيامةالمسيح ( كانت قيامة المسيح دليلا على أنه أقوى من الموت وبالتالى هو أقوى من كل قوة البشر التى تقتل وتميت ) .
+ أن ضعفت يوماً فاعرف أنك نسيت قوةالله
+ توجد صلاة بلا ألفاظ .. بلا كلمات ... خفق القلب صلاة .... دمعةالعين صلاة ..... الإحساس بوجود الله صلاة
+ صدقوني إن جواز السفر الوحيدالذي تدخلون به لملكوت الله هو هذه الشهادة الإلهية : أنت ابني ..
+ لا توجدضيقة دائمة تستمر مدى الحياة لذلك في كل تجربة تمر بك قل : مصيرها تنتهي . سيأتي عليها وقت وتعبر فيه بسلام . إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك ،فلا تضعف ولاتنهار ، ولاتفقد الثقة في معونة الله وحفظه
+ إن الله يعطيك ماينفعك وليس ما تطلبه ، إلا أذا ما تطلبه هو النافع لك ، وذلك لأنك كثيرا ما تطلب مالا ينفعك .
+ النفس القوية لا تقلق ولا تضطرب ، ولا تخاف ، ولا تنهار ، ولاتتردد . اما الضعيف فإنه يتخيل مخاوف وينزعج بسببها
+إن المؤمن لا يمكن أنتتعبه التجربة أو الضيقات ... ذلك لأنه يؤمن بعمل اللـه وحفظه. ويؤمن أن اللـه يهتمبه أثناء التجربة، أكثر من إهتمامه هو بنفسه … إنه يؤمن بقوة اللـه الذي يتدخل فيالمشكلة. ويؤمن أن حكمة اللـه لديها حلول كثيرة، مهما بدت الأمور معقدة.
+ دائماً الرب يرحم الضعفاء. أما الشخص الجبار العنيف القاسي الشديد ، يكون بعيداً عنرحمة اللَّـه. إلهنا هو إله الضعفاء. اختار اللَّـه ضعفاء العالم ، ليخزي بهمالأقوياء ( 1 كو 1 : 27 ). القوي يعتمد على قوته. أما الضعيف فهو الذي يقف اللَّـه إلى جواره .
+إن أردت أن تريح الناس؛ فافعل ذلك بالطريقة التي يرونها مريحة لهم ، ليس حسب فكرك . لأنك ربما تحـاول أن تريحهـم بأسـلوب يتعبهـم.
+ الإنسان الروحى يجد راحته فى الله
+ الذين اختبروا الضيقة فقط ولم يختبرواالمعونة الإلهية فهم قوم لم يفتحوا عيونهم جيدا لكى يبصروا الله .
+ مصيرالجسد أنه سبنتهى فيا ليته ينتهى من أجل عمل صالح .
+ أولاد الله كلمايدخلون التجارب يختبرون الله ويذوقون حلاوته ويرون الله فى الأحداث وفى الشدة
+ الصوم ليس نافعا فقد من جهة محاربة الأخطاء والسلبيات إنما يفيد إيجابيا فى تقويتة الروح
+ اذكر باستمرار أنك غريب على الأرض وأنك راجع إلى وطنك السماوى .
+ احرص على نقاوة أفكارك ولا تقبل فكر يأتى إليك وإن وصل إليك فكرخاطئ احذر من التمادى فيه .
+ الصلاة هى فتح القلب لله لكى يدخله ويطهره
+ إن الصلاة هى رعب للشياطين وأقوى سلاح ضدهم
+إن لم تستطع أنتحمل عن الناس متاعبهم فعلى الأقل لا تكن سببا فى أتعابهم
+ كن واقعيا فكرفى حل مشاكلك ولا تركز على الاكتئاب وإن لم تجد حلا لمشكلتك انتظر الرب أو احتملوعش فى واقعك
+اعط من قلبك قبل أن تعطى من جيبك
+ أول درس تأخذه منميلاد المسيح هو أن الله يسعى لخلاص الإنسان حتى لو كان الإنسان لا يسعى لخلاص نفسه
+المسيح على الصليب أكثر جمالا وجلالا من كل أصحاب التيجان فلنرتل لهونقول " الرب قد ملك . وليس الجلال "
+إننا أحيانا لا نشكر لأننا نحسب الخير الذى نحن فيه أمرا عاديا لا يحتاج إلى شكر خيرات كثيرة أنت فيها ولا تشكرعليها كالصحة والستر لأنك تحسبها أمورا عادية ولكن المحرومين منها يشعرون بقيمتهاوإن حصلوا عليها يشكرون من العمق
+ إلق نفسك أمام الرب وصارع معه وقل له لست أريد فقط أن تغفر لى خطيتى وإنما أن تنزع من قلبى كل محبة للخطية على الإطلاق
+الضمير هو صوت وضعه الله فى الإنسان يدعوه إلى الخير ويبكته على الشرولكنه ليس صوت الله
+ الله غير محتاج لعشورنا ولكن بها يدربنا على العطاءوعلى محبة الآخرين وعلى الزهد فى المال كما يدربنا على الإيمان ، الإيمان ببركةالله للقليل
+ الحق اسم من أسماء الله ، الذى يحب الحق ، يحب الله والذى يبعد عن الحق يبعد عن الله.
+ إن الكلمة التى تقولهاتُحاسب عليك مهما اعتذرت عنها .
+ كل فضيلة خالية من الحب لا تحسب فضيلة
+ مصير الجسد أن ينتهى فياليته ينتهى من أجل عمل صالح
+ إنالضيقة سميت ضيقة لأن القلب ضاق عن أن يحتملها
+ ضع الله بينك وبين الضيقة فتختفى الضيقة ويبقى الله المحب
+ ليس القوى من يهزم عدوه وإنما القوى منيربحه
+ فى مناسبة قيامة السيد المسيح يقول فداسة البابا شنوده الثالث لكلإنسان يسعى إلى التوبة
قام المسيح الحى هل مثل المسيح تراك قمت
ام لا تزال موصدا فى القبر ترقد حيت أنت
+ يقول قداسة البابا فى مناجاة صلب السيد المسيح :
فلماذا أنت مصلوب هنا ؟ وأنا الخاطئ حر أتباهى
حكمة يا رب لا أدركها وحنان قد تسامى وتناهى
+يقول قداسة البابا معزيا فىالتجارب : ( ربنا موجود - كله للخير - مسيرها تنتهى )
+ فى مناسبة قيامةالمسيح ( كانت قيامة المسيح دليلا على أنه أقوى من الموت وبالتالى هو أقوى من كل قوة البشر التى تقتل وتميت ) .
+ أن ضعفت يوماً فاعرف أنك نسيت قوةالله
+ توجد صلاة بلا ألفاظ .. بلا كلمات ... خفق القلب صلاة .... دمعةالعين صلاة ..... الإحساس بوجود الله صلاة
+ صدقوني إن جواز السفر الوحيدالذي تدخلون به لملكوت الله هو هذه الشهادة الإلهية : أنت ابني ..
+ لا توجدضيقة دائمة تستمر مدى الحياة لذلك في كل تجربة تمر بك قل : مصيرها تنتهي . سيأتي عليها وقت وتعبر فيه بسلام . إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك ،فلا تضعف ولاتنهار ، ولاتفقد الثقة في معونة الله وحفظه
+ إن الله يعطيك ماينفعك وليس ما تطلبه ، إلا أذا ما تطلبه هو النافع لك ، وذلك لأنك كثيرا ما تطلب مالا ينفعك .
+ النفس القوية لا تقلق ولا تضطرب ، ولا تخاف ، ولا تنهار ، ولاتتردد . اما الضعيف فإنه يتخيل مخاوف وينزعج بسببها
+إن المؤمن لا يمكن أنتتعبه التجربة أو الضيقات ... ذلك لأنه يؤمن بعمل اللـه وحفظه. ويؤمن أن اللـه يهتمبه أثناء التجربة، أكثر من إهتمامه هو بنفسه … إنه يؤمن بقوة اللـه الذي يتدخل فيالمشكلة. ويؤمن أن حكمة اللـه لديها حلول كثيرة، مهما بدت الأمور معقدة.
+ دائماً الرب يرحم الضعفاء. أما الشخص الجبار العنيف القاسي الشديد ، يكون بعيداً عنرحمة اللَّـه. إلهنا هو إله الضعفاء. اختار اللَّـه ضعفاء العالم ، ليخزي بهمالأقوياء ( 1 كو 1 : 27 ). القوي يعتمد على قوته. أما الضعيف فهو الذي يقف اللَّـه إلى جواره .
+إن أردت أن تريح الناس؛ فافعل ذلك بالطريقة التي يرونها مريحة لهم ، ليس حسب فكرك . لأنك ربما تحـاول أن تريحهـم بأسـلوب يتعبهـم.
+ الإنسان الروحى يجد راحته فى الله
+ الذين اختبروا الضيقة فقط ولم يختبرواالمعونة الإلهية فهم قوم لم يفتحوا عيونهم جيدا لكى يبصروا الله .
+ مصيرالجسد أنه سبنتهى فيا ليته ينتهى من أجل عمل صالح .
+ أولاد الله كلمايدخلون التجارب يختبرون الله ويذوقون حلاوته ويرون الله فى الأحداث وفى الشدة
+ الصوم ليس نافعا فقد من جهة محاربة الأخطاء والسلبيات إنما يفيد إيجابيا فى تقويتة الروح
+ اذكر باستمرار أنك غريب على الأرض وأنك راجع إلى وطنك السماوى .
+ احرص على نقاوة أفكارك ولا تقبل فكر يأتى إليك وإن وصل إليك فكرخاطئ احذر من التمادى فيه .
+ الصلاة هى فتح القلب لله لكى يدخله ويطهره
+ إن الصلاة هى رعب للشياطين وأقوى سلاح ضدهم
+إن لم تستطع أنتحمل عن الناس متاعبهم فعلى الأقل لا تكن سببا فى أتعابهم
+ كن واقعيا فكرفى حل مشاكلك ولا تركز على الاكتئاب وإن لم تجد حلا لمشكلتك انتظر الرب أو احتملوعش فى واقعك
+اعط من قلبك قبل أن تعطى من جيبك
+ أول درس تأخذه منميلاد المسيح هو أن الله يسعى لخلاص الإنسان حتى لو كان الإنسان لا يسعى لخلاص نفسه
+المسيح على الصليب أكثر جمالا وجلالا من كل أصحاب التيجان فلنرتل لهونقول " الرب قد ملك . وليس الجلال "
+إننا أحيانا لا نشكر لأننا نحسب الخير الذى نحن فيه أمرا عاديا لا يحتاج إلى شكر خيرات كثيرة أنت فيها ولا تشكرعليها كالصحة والستر لأنك تحسبها أمورا عادية ولكن المحرومين منها يشعرون بقيمتهاوإن حصلوا عليها يشكرون من العمق
+ إلق نفسك أمام الرب وصارع معه وقل له لست أريد فقط أن تغفر لى خطيتى وإنما أن تنزع من قلبى كل محبة للخطية على الإطلاق
+الضمير هو صوت وضعه الله فى الإنسان يدعوه إلى الخير ويبكته على الشرولكنه ليس صوت الله
+ الله غير محتاج لعشورنا ولكن بها يدربنا على العطاءوعلى محبة الآخرين وعلى الزهد فى المال كما يدربنا على الإيمان ، الإيمان ببركةالله للقليل
+ الحق اسم من أسماء الله ، الذى يحب الحق ، يحب الله والذى يبعد عن الحق يبعد عن الله.