اقوال عن الصلاة:
قال احدهم: " لو كان المؤمنون يصرفون وقتا بالصلاة قدر الوقت الذي يصرفونه في التشكي والتذمر، لاصبحوا بعد وقت قصير لايجدون شيئا يتذمرون عليه."
قال آخر: "اذا كان هنالك من دموع تذرف في السماء، فستذرف على قلة صلاتنا، لان هنالك بركات لا تحصى مخزنة على حسابنا، بل السماء مليئة بالاستجابات لصلوات وطلبات لم يكلف المؤمنون نفوسهم بطلبها."
قال بلي جراهم: "في هذا العصر المتقدم، تعلمنا ان نستخدم كل قوة وكل طاقة في الطبيعة لانارة مدننا، واشغال محركاتنا، ودفع آلياتنا، والى ما هنالك. لكن قلة قليلة منا تعلم استخدام قوة الصلاة في حياتنا".
وقال ايضا: "علينا ان نصلي ليس فقط لاجل حاجاتنا، لكن لاجل حاجات الآخرين. يجب ان نصلي في اوقات الضيق لئلا يضعف ايماننا، وفي اوقات النجاح لئلا نتكبر. يجب ان نصلي في وقت الخطر لئلا نقع فريسة الخوف والشكوك. ونحتاج الى الصلاة في وقت الراحة والامان لئلا نصبح لا مبالين ومكتفين."
قال آخر: "الصلاة في الصباح هي المفتاح الذي يفتح مخازن مراحم الله وبركاته. وفي المساء هي المفتاح الذي يغلق علينا نعمة حراسته وحمايته."
قال مارك هبكنـز: "صلاتنا ورحمة الله هما مثل دلوين في بئر، عندما يرتفع الواحد ينـزل الآخر."
قال وليم كوبر: "يرتجف الشيطان عندما يرى اضعف مؤمن على ركبتيه."
مما تخاف؟ هل تخاف من الخطية فتتحاشاها وتهرب منها؟ ام انك تداعبها كمن يداعب الافعى، ناسيا ان سمها مميت؟
اذا كنت (لاسمح الله) لا تخاف من الخطية، فانك يوما سترتجف رعبا من عاقبتها الوخيمة. ستخاف وستندم لكن حيث لا ينفع الندم.
عزيزي، ان الخطية عدو لدود فلا تصادقها. انها نار ملتهبة فلا تضعها في حضنك. انها سم قاتل فلا تتناولها.
ان خطيتي وخطيتك سمّرت المسيح على الصليب. وان لم نتب عنها ونهجرها فستسمِّرنا نحن في البحيرة المتقدة بالنار والكبريت.
قال احدهم: " لو كان المؤمنون يصرفون وقتا بالصلاة قدر الوقت الذي يصرفونه في التشكي والتذمر، لاصبحوا بعد وقت قصير لايجدون شيئا يتذمرون عليه."
قال آخر: "اذا كان هنالك من دموع تذرف في السماء، فستذرف على قلة صلاتنا، لان هنالك بركات لا تحصى مخزنة على حسابنا، بل السماء مليئة بالاستجابات لصلوات وطلبات لم يكلف المؤمنون نفوسهم بطلبها."
قال بلي جراهم: "في هذا العصر المتقدم، تعلمنا ان نستخدم كل قوة وكل طاقة في الطبيعة لانارة مدننا، واشغال محركاتنا، ودفع آلياتنا، والى ما هنالك. لكن قلة قليلة منا تعلم استخدام قوة الصلاة في حياتنا".
وقال ايضا: "علينا ان نصلي ليس فقط لاجل حاجاتنا، لكن لاجل حاجات الآخرين. يجب ان نصلي في اوقات الضيق لئلا يضعف ايماننا، وفي اوقات النجاح لئلا نتكبر. يجب ان نصلي في وقت الخطر لئلا نقع فريسة الخوف والشكوك. ونحتاج الى الصلاة في وقت الراحة والامان لئلا نصبح لا مبالين ومكتفين."
قال آخر: "الصلاة في الصباح هي المفتاح الذي يفتح مخازن مراحم الله وبركاته. وفي المساء هي المفتاح الذي يغلق علينا نعمة حراسته وحمايته."
قال مارك هبكنـز: "صلاتنا ورحمة الله هما مثل دلوين في بئر، عندما يرتفع الواحد ينـزل الآخر."
قال وليم كوبر: "يرتجف الشيطان عندما يرى اضعف مؤمن على ركبتيه."
مما تخاف؟ هل تخاف من الخطية فتتحاشاها وتهرب منها؟ ام انك تداعبها كمن يداعب الافعى، ناسيا ان سمها مميت؟
اذا كنت (لاسمح الله) لا تخاف من الخطية، فانك يوما سترتجف رعبا من عاقبتها الوخيمة. ستخاف وستندم لكن حيث لا ينفع الندم.
عزيزي، ان الخطية عدو لدود فلا تصادقها. انها نار ملتهبة فلا تضعها في حضنك. انها سم قاتل فلا تتناولها.
ان خطيتي وخطيتك سمّرت المسيح على الصليب. وان لم نتب عنها ونهجرها فستسمِّرنا نحن في البحيرة المتقدة بالنار والكبريت.