+ قال أنبا أنطونيوس :
- " أن أول كل شئ هو أن تصلى بلا ملل وتشكر الله على كل ما يأتي عليك".
- " صل صلاة في خزانتك أولا قبل صلاتك مع الأخوة " .
+ سأل الشيوخ مرة أنبا مقاريوس الكبير :
" كيف نصلى ؟ فقال : نبسط أيدينا إلى الله ونقول : يا الله أهدنا كما تحب وكما تريد .. وأن أصابتنا ضيقة قلنا : يارب أعنا فهو يعرف ما هو خير لنا ويصنع معنا كرحمته ومحبته للشر .. " .
+ وقال مار اسحق :
- " بالقراءة المفروزة أجمع قلبك من الكل، وقم للصلاة، وفي وقت الصلاة وجه نظرك إلى الجموع الصارخة : " أصلبه " ، وأعجب من مخلص الكل كيف يصرخ بنوع الصلاة : " يا أبتاه، لا تقم لهم هذه الخطية " وتشبه به بأكثر قوتك، وأبدأ بالصلاة والدموع " .
- قيل أنه كلما جاء إنسان لأنبا سرابيون الأسقف ليتسلم ثوب الرهبنة كان يقول له : " عندما تصلى قل : " يا سيدى علمنى أن أصنع ارادتك " .
+ وقال القديس يوحنا القصير :
- " إذا قمت في صلاتك قدام الله فأول كل شئ قل : قدوس قدوس قدوس الله القوى ، السماء والأرض مملوءتان من تسابيحك. وبعد ذلك قل : اللهم أهلنا بنعمتك لذلك الشرف الذي أعددته في العالم الجديد. ولا يديننا عدلك في مجيئك العظيم. اللهم أهلنى لمعرفتك الحقانية والخلطة بحبك التام. ووحينئذ أختم صلاتك بالصلاة التى علمها الله لتلاميذه واتلها دائما بتأمل "
+ قال مار أفرام :
" الإنسان مكون من جسد ونفس ، أن لم يتغذى الجسد بالخبز فلن يعيش ، كذلك النفس أن لم تتغذ بالصلاة والمعرفة الروحانية فهي مائتة".
+ سئل مرة مار اسحق
: " ما هي الصلاة ؟ " .
قال : " هي تفرغ العقل من جميع أمور الدنيا ، ونظر العقل إلى شوق الرجاء المعد " .
+ وقال أيضاً :
- محاسن الصلاة : الاغتصاب والصبر والاحتمال وطول الروح والتجلد، والصلاة هي صراخ العقل الذي يصرخ من حرقة القلب ".
- " أحب الصلاة كل حين ، لكي يستنير قلبك بالله " .
- " الذي يتهاون بالصلاة ويظن أن هناك ثمة باب آخر للتوبة، فهو محل للشياطين " .
- " الإنسان العادم من الصلاة ، ويجادل على الفضائل، لا فرق بينه وبين الأعمى العادم النور ، ويجادل على حسن الفصوص الكريمة ، والألوان الكثيرة " .
- " أن أول كل شئ هو أن تصلى بلا ملل وتشكر الله على كل ما يأتي عليك".
- " صل صلاة في خزانتك أولا قبل صلاتك مع الأخوة " .
+ سأل الشيوخ مرة أنبا مقاريوس الكبير :
" كيف نصلى ؟ فقال : نبسط أيدينا إلى الله ونقول : يا الله أهدنا كما تحب وكما تريد .. وأن أصابتنا ضيقة قلنا : يارب أعنا فهو يعرف ما هو خير لنا ويصنع معنا كرحمته ومحبته للشر .. " .
+ وقال مار اسحق :
- " بالقراءة المفروزة أجمع قلبك من الكل، وقم للصلاة، وفي وقت الصلاة وجه نظرك إلى الجموع الصارخة : " أصلبه " ، وأعجب من مخلص الكل كيف يصرخ بنوع الصلاة : " يا أبتاه، لا تقم لهم هذه الخطية " وتشبه به بأكثر قوتك، وأبدأ بالصلاة والدموع " .
- قيل أنه كلما جاء إنسان لأنبا سرابيون الأسقف ليتسلم ثوب الرهبنة كان يقول له : " عندما تصلى قل : " يا سيدى علمنى أن أصنع ارادتك " .
+ وقال القديس يوحنا القصير :
- " إذا قمت في صلاتك قدام الله فأول كل شئ قل : قدوس قدوس قدوس الله القوى ، السماء والأرض مملوءتان من تسابيحك. وبعد ذلك قل : اللهم أهلنا بنعمتك لذلك الشرف الذي أعددته في العالم الجديد. ولا يديننا عدلك في مجيئك العظيم. اللهم أهلنى لمعرفتك الحقانية والخلطة بحبك التام. ووحينئذ أختم صلاتك بالصلاة التى علمها الله لتلاميذه واتلها دائما بتأمل "
+ قال مار أفرام :
" الإنسان مكون من جسد ونفس ، أن لم يتغذى الجسد بالخبز فلن يعيش ، كذلك النفس أن لم تتغذ بالصلاة والمعرفة الروحانية فهي مائتة".
+ سئل مرة مار اسحق
: " ما هي الصلاة ؟ " .
قال : " هي تفرغ العقل من جميع أمور الدنيا ، ونظر العقل إلى شوق الرجاء المعد " .
+ وقال أيضاً :
- محاسن الصلاة : الاغتصاب والصبر والاحتمال وطول الروح والتجلد، والصلاة هي صراخ العقل الذي يصرخ من حرقة القلب ".
- " أحب الصلاة كل حين ، لكي يستنير قلبك بالله " .
- " الذي يتهاون بالصلاة ويظن أن هناك ثمة باب آخر للتوبة، فهو محل للشياطين " .
- " الإنسان العادم من الصلاة ، ويجادل على الفضائل، لا فرق بينه وبين الأعمى العادم النور ، ويجادل على حسن الفصوص الكريمة ، والألوان الكثيرة " .