افتح قلبك للانسان ++ يوحنااا

افتح قلبك للانسان الذى يعطيك ولا يسأل كيف او كم او لمن او لماذا او ما


المقابل يحمل على ظهره كل همومك ويدعو لك





قبل نفسه يشاركك احلامك وطموحاتك مهما كانت



بعيدة المنال او سخيفة[


++++افتح قلبك للانسان الذى يأخذ من ابتسامته ويرسمها على وجهك يقرأ



عينيك قبل لسانك يصدقك بينما كل الناس تكذبك


++++++





افتح قلبك للانسان الذي
يجعل من اذنيه ملجأ+ لغضبك ومن قلبه قبرا



لاحزانك يخاف عليك من ان تشعر بالوحدة مع



شخص اخرلا يجعلك محتاجا له فهو دائما الى



جانبك



+++++



افتح قلبك للانسان الذي


يغار من الدمعة ان لامست خديك يوجهك ان



ضللت الطريق يراك عظيما وقادرا عندما ترى



نفسك فاشلا


+++++





افتح قلبك للانسان الذي


يحنو عليك عندما تقسو على نفسك فيأخذ من



روحه ويزرعها في يديك


وفي الختام


افتح قلبك للذي أعطاك كل هذا ولم يخدعك

+ ربما اليوم أحس بضيق من إنسان صنعت معه معروفاً أو هو عاملني بقسوة وتجاهي، وفي مجلسه اخرج اسمي كشرير. أحس وكأن جرح عميق في داخل نفسي وأفكر ما العمل؟
+ ابليس ينتهز الفرصة يخطف فكري إلى دائرة الإنتقام لنفسي أو يلقيني في بالوعة اليأس. وأفكر ما العمل؟
+ عليً أن أستمع لصوت الروح القدس "كونوا لطفاء بعضكم نحو بعض، شفوقين متسامحين كما سامحكم الله أيضاً في المسيح
+ علىَ أن أكون لطيفاً كسيدي المسيح وشفوقاً على الآخرين مثله ولكن ربما أتساءل إلى أي درجة أتسامح؟
الإجابة من كلمة الله "كما سامحكم الله أيضاً في المسيح"
الرب أعطاني غفراناً لخطاياي بلا حدود وعليَ أن أتسامح مع الآخرين أيضاً بلا حدود.
+ تساءل بطرس الرسول: "إلى كم مرة يخطيء إلىَ أخي وأنا أغفر له. هل إلى سبع مرات؟ أجابه الرب: "إلى سبعين مرة سبع مرات
+ عليَ أن أتسامح من كل قلبي، أغفر لمن أساء إلىَ. أستر ضعفات أخوتي.

الضمير الصالح هو الميزان الحساس الذي يزن كل تفاصيل الحياة بالمقاييس الإلهية فهو لا يقبل شيئاً يتعارض مع المكتوب ولا يشعر براحة لأبسط أمر لا تُصادق عليه كلمة الله وهو يحتاج لتدريب مستمر في حضرة الله وفوائد الضمير الصالح كثيرة ومنها

يشجع على طلب الصلاة من الآخرين صلوا لأجلنا لأننا نثق أن لنا ضميراً صالحاً راغبين أن نتصرف حسناً في كل شيء
يمنح لصاحبه شجاعة ويمكّنه من الشهادة أمام الآخرين بلا خوف أو خجل وهو يتحدى المشتكين عليه إن كان بإمكانهم أن يثبتوا أي ذنب ضده لذلك أنا أيضاً أدرِّب نفسي ليكون لي دائماً ضمير بلا عثرة من نحو الله والناس

يمكِّن المؤمن من احتمال الاضطهاد بشجاعة دون أن يخاف أو يخور إن تألمتم من أجل البر فطوباكم وأما خوفهم فلا تخافوه ولا تضطربوا بل قدِّسوا الرب الإله في قلوبكم مستعدين دائماً لمجاوبة كل من يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم بوداعة وخوف ولكم ضمير صالح

لا غنى عنه في الصراع الروحي الذي يخوضه المؤمن ضد أجناد الشر الروحية في السماويات وهو يُشبَّه بالدرع الذي كان يلبسه الجندي الروماني لحماية الصدر "فاثبتوا لابسين درع البر فمتى كان سلوك المؤمن يتصف بالبر العملي والحرص الشديد على تجنب كل تصرف خاطئ فهذا يمكّنه من الثبات.

الضمير الصالح يجعل المؤمن واضحاً في كل تصرفاته، فلا يسعى لإخفاء أمور معينة في حياته. هكذا كان الرسول بولس في سلوكه "لأن فخرنا هو هذا شهادة ضميرنا أننا في بساطة وإخلاص الله لا في حكمة جسدية بل في نعمة الله تصرفنا في العالم ولا سيما من نحوكم. فإننا لا نكتب إليكم بشيء آخر سوى ما تقرأون أو تعرفونفلأنه حرص على الضمير الصالح فقد تميزت حياته بأمرين: البساطة أي لم يكن عنده شيء يريد أن يستره والإخلاص أي نقاوة الدوافع وخلوها من كل أغراض ذاتية وكم نحتاج أيها الأحباء لهذا الميزان الحساس.

ايه لكل احساس

*الخوف*
+فقال لا تخف لان الذين معنا اكثر من الذين معهم+
*الضيق*
+من اجل اسمك يارب تحيينى بعدلك تخرج من الضيق نفسى*الغضب*
+الجواب اللين يصرف الغضب والكلام الموجع يهيج السخط)
*السلام*
+يارب تجعل لنا سلاما لانك كل اعمالنا صنعتها لنا)
*العطاء*
+طوبى للذى ينظرالى المسكين فى يوم الشر ينجيه الرب*العزاء*
+لانه لا يزل من قلبه ولا يحزن بنى انسان*القناعه*
+واما التقوى مع القناعه فهى تجاره عظيمه*التشجيع*
+لتشدد وتشجع قلوبكم يا جميع المنتظرين الرب*الايمان*
+ليصل المسيح بالايمان فى قلوبكم+(*الغفران*
+فان جاع عدوك فاطعمه وان عطش فاسقه لانك ان فعلت هذا تجمع جمر نار على راسه+)
*الرجاء*
+لانك انت رجائى يا سيدى الرب متكلى منذ صباى)
*التواضع*
+مخافه الرب ادب حكمه وقبل الكرامه التواضع*الفرح*
+الذين يزرعون بالدموع يحصدون بالابتهاج
*الكسل*
+طريق الكسلان كسياج من شوك وطريق المستقيمين منهج*الوداعه*
+لان الرب راض عن شعبه يجمل الودعاء بالخلاص*الرحمه*
+اما رحمه الرب فالى الدهر والابد على خائفيه وعدله على بنى البنين)
*الصلاه*
+ان سالتم شيئا باسمى فانى افعله+*الاضطهاد*
+افرحوا وتهللوا لآن اجركم عظيم فى السموات فانهم هكذا طردوا الانبياء الذين قبلكم *الكبرياء*
+ويل للحكماء فى عين انفسهم والفهماء عند ذواتهم

سامحني على كل دمعة ذرفتها عيونك من أجلى و انت بتصلي لي في جثسماني ..
سامحني عن كل مرة تقول لي بيها:" اني مقهور و محتاجك تبقة سهران منتظرني "

و ما تسمع مني أي جواب لأني نايم

يامن تأتى و تقول لي:" تقدر تسهر تصلي لأن روحك تريدني بس جسمك ضعيف

وما يكون غير سكوتي دليل نومي العميق عنك

سامحني على كل كلمة سامحني تكون عندي اقوى من كلمة قوّيني تخليني اطمع بحنانك و تسامحك و يهون علي تركك بدلاً من طلبي
لقوتك اللي تخليني اشيل وياك الصليب واكمل الطريق معك

سامحني بكل مرة حطيت بيها رغباتي و مصلحتي واحتياجاتي وطلباتي وصلباني على ثقل صليبك

سامحني بكل مرة اقول: لتكن مشيئتك وميجيش الوقت الحقيقي حتى اعمل بيها اعمل اللى براسي واغمض عيني عن نورك بعدما أضيع بظلماتي و اصرخ سامحني..

سامحني عن كل مرة اشك بصدق قولي وحتى اقنع نفسي والمقابل لي بصحة كلامي احلف بأسمك
سامحني بكل مرة أشوف ساعتي خلال ساعة قداسك وانسى ساعاتي واني على الشات

سامحني بكل مرة تكون محتاج تشوفني وتيجي بكلمه سلامك واكون انا اوفلاين ليك
سامحني بكل مرة ابدلك بيها بتجربة تغريني واتوقع انسان غيرك يقدر يريحني وبعدما ابعدك بضعفى ارجعلك تسامحني
سامحني بكل مرة الومك فيها عن معاثري وثقل صليبي

سامحني عن كل مرة يتغلب عندي الكبرياء
والضعف قبلما اطلب المسامحة ومرات اكثر
اتمسك برأيي و هو خطأ
سامحني حتى اقدر أسامح نفسي