عند كثرة همومى فى داخلى تعزياتك تلذذ نفسىـــــــ
عند كثرة همومى ...... مز19:94
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
+ حياة الإنسان مليئة بمشاعر كثيرة... بعضها مشاعر فرح ... والبعض الآخر وهو الأكبر مشاعر الحزن وحِملان الهَم... كثيرة هى أحزان الصديقين ومن جميعها ينجيهم الرب... عند كثرة همومى فى داخلى، تعزياتك يارب تلذذ نفسى. مز19:94
+ ( عند كثرة همومى) توضح كثرتها وتنوعها... هموم... مشاكل... أتعاب... أمراض... آلامات... أوجاع... إضطرابات... تجارب... لايوجد سلام... كالبحر المضطرب الذى يقذف حمأة وطيناً، الكل يئن ويتوجع والعالم يتمخض... الكل يشكو... لا يخلو بيت من المشاكل... ولا يوجد إنسان يقول الآن أنا فرحان
+ عند كثرة همومى ( فى داخلى) ... تعبر عن مرارة الهموم وقوتها... فليست الهموم الخارجية فقط بل الهَم الداخلى... وما أقساه وما أشده... إن ما قاسته الكنيسة من الخارج زادها إيماناً وقوة وصلابة... وكانت دماء الشهداء بذار المسيحية... لكم ما أمر الحروب والإنقسامات الداخلية؟ إنها تفسد كالسوس فى العظام
+ عند كثرة همومى فى داخلى ( تعزياتك يارب تلذذ نفسى)... الله هو المعزى الوحيد... والجميع هم( معزون متعبون كلكم أى 20:16)
الله يعزينا (كإنسان تعزيه أمه أعزيكم أنا ).... ( أنا أنا هو معزيكم أش 12:51)
بيت الرب يعزينا ويفرحنا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فرحت بالقائلين لى إلى بيت الرب نذهب... عندما أكون حزيناً متضايقاً... بيت الرب يعزينى ككلمات الترنيمة: زى العصفور ماوجد بيته... زى الحمامة الفرحانة... بيتك يارب أنا حبيته... بيتك حبيته بأمانة
كتاب الله يعزينا
ــــــــــــــــــــــــ
كلام سيدى الملك عزاء (2صم 14:17) إن كلمات الله عزاء (هذه هى تعزيتى فى مذلتى مز50:119) ...( تذكرت أحكامك فتعزيت مز52:119)
الصلاة تعزينا
ـــــــــــــــــــــــ
وماأحلى ساعة بها أخلو مع الحبيب... الحبيب( الذى يعزينا فى كل ضيقتنا 2كو4:1)
الإتضاع يعزى
ـــــــــــــــــــــــ
السلوك بالإتضاع عزاء... (والله الذى يعزى المتضعين 2كو 6:7)... وكما قال العظيم الأنبا أنطونيوس: من ينجو من هذه الفخاخ... المتواضعون يا أنطونيوس
الروح القدس يعزينا
ــــــــــــــــــــــــــــــ
فهو الروح المعزى... ( وأما المعزى الروح القدس يو26:14)... ( وإن لم أنطلق لا يأتيكم المعزى يو7:16)
الحزن على الخطية يعزى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( طوبى للحزانى لأنهم يتعزون مت 4:5)... فأحزنى يانفسى على خطاياكِ التى سببت لفاديكِ كل هذه الآلام...( صلوات القسمة)
العِشرة مع الله تعزى
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
القرب منه حياة وعزاء والبعد عنه موت وشقاء... وفى النهاية : ( هو يتعزى وأنت تتعذب لو 25:16)
الإيمان يعزى
ــــــــــــــــــــ
( لنتعزى بينكم بالإيمان رو 12:1)... آمنت لذلك تكلمت
اسم الرب يسوع يعزى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أعطى فرحاً لنفوسنا ذكر اسمك القدوس ... ياربى يسوع المسيح مخلصى الصالح... بهاء إسمك القدوس فى أفواه قديسيك... إسمك دهن مهراق لذلك أحببتك العذارى... طيب مسكوب هو إسمك القدوس... إسم الرب برج حصين يركض إليه الصديق ويتمنَّع
عند كثرة همومى ...... مز19:94
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
+ حياة الإنسان مليئة بمشاعر كثيرة... بعضها مشاعر فرح ... والبعض الآخر وهو الأكبر مشاعر الحزن وحِملان الهَم... كثيرة هى أحزان الصديقين ومن جميعها ينجيهم الرب... عند كثرة همومى فى داخلى، تعزياتك يارب تلذذ نفسى. مز19:94
+ ( عند كثرة همومى) توضح كثرتها وتنوعها... هموم... مشاكل... أتعاب... أمراض... آلامات... أوجاع... إضطرابات... تجارب... لايوجد سلام... كالبحر المضطرب الذى يقذف حمأة وطيناً، الكل يئن ويتوجع والعالم يتمخض... الكل يشكو... لا يخلو بيت من المشاكل... ولا يوجد إنسان يقول الآن أنا فرحان
+ عند كثرة همومى ( فى داخلى) ... تعبر عن مرارة الهموم وقوتها... فليست الهموم الخارجية فقط بل الهَم الداخلى... وما أقساه وما أشده... إن ما قاسته الكنيسة من الخارج زادها إيماناً وقوة وصلابة... وكانت دماء الشهداء بذار المسيحية... لكم ما أمر الحروب والإنقسامات الداخلية؟ إنها تفسد كالسوس فى العظام
+ عند كثرة همومى فى داخلى ( تعزياتك يارب تلذذ نفسى)... الله هو المعزى الوحيد... والجميع هم( معزون متعبون كلكم أى 20:16)
الله يعزينا (كإنسان تعزيه أمه أعزيكم أنا ).... ( أنا أنا هو معزيكم أش 12:51)
بيت الرب يعزينا ويفرحنا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فرحت بالقائلين لى إلى بيت الرب نذهب... عندما أكون حزيناً متضايقاً... بيت الرب يعزينى ككلمات الترنيمة: زى العصفور ماوجد بيته... زى الحمامة الفرحانة... بيتك يارب أنا حبيته... بيتك حبيته بأمانة
كتاب الله يعزينا
ــــــــــــــــــــــــ
كلام سيدى الملك عزاء (2صم 14:17) إن كلمات الله عزاء (هذه هى تعزيتى فى مذلتى مز50:119) ...( تذكرت أحكامك فتعزيت مز52:119)
الصلاة تعزينا
ـــــــــــــــــــــــ
وماأحلى ساعة بها أخلو مع الحبيب... الحبيب( الذى يعزينا فى كل ضيقتنا 2كو4:1)
الإتضاع يعزى
ـــــــــــــــــــــــ
السلوك بالإتضاع عزاء... (والله الذى يعزى المتضعين 2كو 6:7)... وكما قال العظيم الأنبا أنطونيوس: من ينجو من هذه الفخاخ... المتواضعون يا أنطونيوس
الروح القدس يعزينا
ــــــــــــــــــــــــــــــ
فهو الروح المعزى... ( وأما المعزى الروح القدس يو26:14)... ( وإن لم أنطلق لا يأتيكم المعزى يو7:16)
الحزن على الخطية يعزى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
( طوبى للحزانى لأنهم يتعزون مت 4:5)... فأحزنى يانفسى على خطاياكِ التى سببت لفاديكِ كل هذه الآلام...( صلوات القسمة)
العِشرة مع الله تعزى
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
القرب منه حياة وعزاء والبعد عنه موت وشقاء... وفى النهاية : ( هو يتعزى وأنت تتعذب لو 25:16)
الإيمان يعزى
ــــــــــــــــــــ
( لنتعزى بينكم بالإيمان رو 12:1)... آمنت لذلك تكلمت
اسم الرب يسوع يعزى
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أعطى فرحاً لنفوسنا ذكر اسمك القدوس ... ياربى يسوع المسيح مخلصى الصالح... بهاء إسمك القدوس فى أفواه قديسيك... إسمك دهن مهراق لذلك أحببتك العذارى... طيب مسكوب هو إسمك القدوس... إسم الرب برج حصين يركض إليه الصديق ويتمنَّع